مدير سرقة عام:
إذا لم تستحي تحمل معنيين
من الله إن فعلت كل شئ على مراد الله حتى وإن أغضبت كل الناس
أومن الناس وإن كانت أهواءهم مخالفة لمراد الله فأغضبتهم
زمان كان خياران ( دينه وخلقه )
اليوم ...
هل نسأل من أين ( فلوسة ) ؟
أسلمة المسلمون
قال
لي أحد المشائخ حين ذهب ليصلي بالناس صلاة التراويح في أحد الدول
الأفريقية العام الماضي وأنا أجد لذة في الحديث معه بلسان عربي مبين:
أن هناك محاولات تنصير دؤوبة لشباب ذاك البلد الأفريقي .. قلت لابد أنك رأيت شئ ملموس حتى تقول مثل هذا الكلام !!
أخبرني أن هناك عُري في الشوارع .. وبيع وشرب للخمور .. وقنوات هابطة .. وتشبه بالنصاري في أعيادهم .. مراقص دعاياتها في كل مكان...
قلت له :
شيخي انت لم تقصد التنصير
لعلك تقصد ( أسلمة ) من نوع اسلام القرن الواحد العشرين كالذي في بلداننا
ضريبة الصف الثاني
كانت الشيوعية أمر محتم علينا حاربتنا فكريا لتؤصل فينا فكرة ماركوس
أن الدين أفيون الشعوب ....
وأنه علينا أن نقنع مُترفينا بأن يتنازلوا عما لديهم من ملابس وسيارات وطعام وفير وشراب
مقابل إعتناق فكر يصل بهم الى حد الجوع الكافر
فأتخذناهم عدو مع امريكا على غرار (عدو عدوك صديقك)
فأكتشفت أمريكا أننا أقوياء حين نحارب بعقيدتنا أو أموالنا
فقررت أن تحارب عقيدتنا
كي تستفرد بأموالنا
هذه ضريبة ان تكون في الصف الثاني
الم ترا كيف فعل؟؟؟
عشنا الشعور أننا أحباب الله بفهم خاطئ لمعنى كنتم خير امة
ففقنا اليهود لدرجة أننا أصبحنا نؤمن أن ماهو أ ت أت لامحالة لكن الله سيؤجله ( كرمال عيوننا )
فهل كان لزاما علينا ان تنتهك مقدساتنا لنُدرك أننا لسنا الملائكة كما كنا نظن؟
وهل كان علينا أيضاً أن نكشف عن عورات أوطاننا أمام الملأ
كي نقتنع انه لابد أن نكون نحن الطير الأبابيل
كم كَذبنا حين قلنا: نحن المقربون
أولنا علاقة بالأولون
أو نحمل شئ من صفات الثلة من الاولين
أن تكذب على الأخرين قد نجد له مبرر
لكن أن تصدق نفسك فهذه هى الاباطيل والاساطير
سامحينا يامكة وياطيبة وياقدس
فلن نكون طيرا ابابيل
ولن نرمي الحجارة
ولن يكون عدونا كعصف مأكول
بعد أن رأينا الفيل وكل حيوانات الغابة ترتع في أقداسنا
وبعد أن قرأنا سورة الفيل ستون ليلة قدر هى زمن الإحتلال
ألم ترا كيف فعل ... كان رد الصحابة بلى ياربنا رأينا ولم يروه لكنه اعتقاد راسخ
ونحن رأينا الفيل
وأخاف أن نقول رأينا وسمعناو (..........)
واليهود قالت ( سمعنا وعصينا )
مناديل ورقية
احتاج
بعض الدعاة ربع قرن ليقنعونا بالإسلام المسلح ثم لربع قرن كي يقنعونا
بالإسلام المعتدل ثم ربع قرن لنعرف أي إسلام يريدون ( وانا لااعرف الا
اسلام واحد )
هو بعيد عن تلوين الحياة مع مقدمات برامج من نوع:
( ساقطة ) في الثانوي و ( ساقطة ) في الجامعة
لكنها ناجحة في كشف الهيئة
لأزداد يقيناً أن تاريخ المذيعة لايهم في هذه القنوات لكن المهم هو الجغرافيا
ولأعلم ( حلاوة ) الإسلام حين يستعمله البعض لمسح يديه من أثار غسيل أموال أُخذت بالفهلوة كي تدفع لأجل عيونهن
ولأتمنى أن أزور منتجعات سويسرا كي أصلي صلاة الغائب على ( فلوسنا )
في مثواها الأثير
أفلا يتدبرون
حين تعرف بلاغة القراءن وانه لابد من قراءته بصورة صحيحة وبأحكامه
لن تستطيع أن تمنع نفسك من ايقاف الذين يتصدرون للاستدلال بأيات القراءن ..
حين قال:
في بيوت أذن الله أن ترفعُ ...
قلت لاترفع افتح ترفع
قال ترفعُ ... قلت ( في بيوت أذن الله أن ُترفعَ فيها اسمه )بفتح ترفع
قال إذا كان الله أذن أن ترفعُ فكيف انا اكسرها ياجاهل
حينها ذكرني بالذي قال لمسيحي :
من عندنا خرج العلم ..
فقال له : ولم يعد إليكم أيدا
فأراد أن يصلح الأولى :
لكننا نحن الذي إخترعنا الصفر
فأجابه:
ونمتم فيه
حجاب مودرن
الحجاب نور وخاطب الله به المؤمنات فقط
اما ان يصبح موضة
وبمشية كأنها تمضغ ( لبانة ) بنصفها السفلي
هكذا ايمان يصلح ان يملء خانة الديانة في البطاقة الشخصية
وإن كان تحضر
فنحن محتاجون لدفع البشرية الى الوراء اكثر من الف سنة
دمتم في اسلام
علي رحيل
إذا لم تستحي تحمل معنيين
من الله إن فعلت كل شئ على مراد الله حتى وإن أغضبت كل الناس
أومن الناس وإن كانت أهواءهم مخالفة لمراد الله فأغضبتهم
زمان كان خياران ( دينه وخلقه )
اليوم ...
هل نسأل من أين ( فلوسة ) ؟
أسلمة المسلمون
قال
لي أحد المشائخ حين ذهب ليصلي بالناس صلاة التراويح في أحد الدول
الأفريقية العام الماضي وأنا أجد لذة في الحديث معه بلسان عربي مبين:
أن هناك محاولات تنصير دؤوبة لشباب ذاك البلد الأفريقي .. قلت لابد أنك رأيت شئ ملموس حتى تقول مثل هذا الكلام !!
أخبرني أن هناك عُري في الشوارع .. وبيع وشرب للخمور .. وقنوات هابطة .. وتشبه بالنصاري في أعيادهم .. مراقص دعاياتها في كل مكان...
قلت له :
شيخي انت لم تقصد التنصير
لعلك تقصد ( أسلمة ) من نوع اسلام القرن الواحد العشرين كالذي في بلداننا
ضريبة الصف الثاني
كانت الشيوعية أمر محتم علينا حاربتنا فكريا لتؤصل فينا فكرة ماركوس
أن الدين أفيون الشعوب ....
وأنه علينا أن نقنع مُترفينا بأن يتنازلوا عما لديهم من ملابس وسيارات وطعام وفير وشراب
مقابل إعتناق فكر يصل بهم الى حد الجوع الكافر
فأتخذناهم عدو مع امريكا على غرار (عدو عدوك صديقك)
فأكتشفت أمريكا أننا أقوياء حين نحارب بعقيدتنا أو أموالنا
فقررت أن تحارب عقيدتنا
كي تستفرد بأموالنا
هذه ضريبة ان تكون في الصف الثاني
الم ترا كيف فعل؟؟؟
عشنا الشعور أننا أحباب الله بفهم خاطئ لمعنى كنتم خير امة
ففقنا اليهود لدرجة أننا أصبحنا نؤمن أن ماهو أ ت أت لامحالة لكن الله سيؤجله ( كرمال عيوننا )
فهل كان لزاما علينا ان تنتهك مقدساتنا لنُدرك أننا لسنا الملائكة كما كنا نظن؟
وهل كان علينا أيضاً أن نكشف عن عورات أوطاننا أمام الملأ
كي نقتنع انه لابد أن نكون نحن الطير الأبابيل
كم كَذبنا حين قلنا: نحن المقربون
أولنا علاقة بالأولون
أو نحمل شئ من صفات الثلة من الاولين
أن تكذب على الأخرين قد نجد له مبرر
لكن أن تصدق نفسك فهذه هى الاباطيل والاساطير
سامحينا يامكة وياطيبة وياقدس
فلن نكون طيرا ابابيل
ولن نرمي الحجارة
ولن يكون عدونا كعصف مأكول
بعد أن رأينا الفيل وكل حيوانات الغابة ترتع في أقداسنا
وبعد أن قرأنا سورة الفيل ستون ليلة قدر هى زمن الإحتلال
ألم ترا كيف فعل ... كان رد الصحابة بلى ياربنا رأينا ولم يروه لكنه اعتقاد راسخ
ونحن رأينا الفيل
وأخاف أن نقول رأينا وسمعناو (..........)
واليهود قالت ( سمعنا وعصينا )
مناديل ورقية
احتاج
بعض الدعاة ربع قرن ليقنعونا بالإسلام المسلح ثم لربع قرن كي يقنعونا
بالإسلام المعتدل ثم ربع قرن لنعرف أي إسلام يريدون ( وانا لااعرف الا
اسلام واحد )
هو بعيد عن تلوين الحياة مع مقدمات برامج من نوع:
( ساقطة ) في الثانوي و ( ساقطة ) في الجامعة
لكنها ناجحة في كشف الهيئة
لأزداد يقيناً أن تاريخ المذيعة لايهم في هذه القنوات لكن المهم هو الجغرافيا
ولأعلم ( حلاوة ) الإسلام حين يستعمله البعض لمسح يديه من أثار غسيل أموال أُخذت بالفهلوة كي تدفع لأجل عيونهن
ولأتمنى أن أزور منتجعات سويسرا كي أصلي صلاة الغائب على ( فلوسنا )
في مثواها الأثير
أفلا يتدبرون
حين تعرف بلاغة القراءن وانه لابد من قراءته بصورة صحيحة وبأحكامه
لن تستطيع أن تمنع نفسك من ايقاف الذين يتصدرون للاستدلال بأيات القراءن ..
حين قال:
في بيوت أذن الله أن ترفعُ ...
قلت لاترفع افتح ترفع
قال ترفعُ ... قلت ( في بيوت أذن الله أن ُترفعَ فيها اسمه )بفتح ترفع
قال إذا كان الله أذن أن ترفعُ فكيف انا اكسرها ياجاهل
حينها ذكرني بالذي قال لمسيحي :
من عندنا خرج العلم ..
فقال له : ولم يعد إليكم أيدا
فأراد أن يصلح الأولى :
لكننا نحن الذي إخترعنا الصفر
فأجابه:
ونمتم فيه
حجاب مودرن
الحجاب نور وخاطب الله به المؤمنات فقط
اما ان يصبح موضة
وبمشية كأنها تمضغ ( لبانة ) بنصفها السفلي
هكذا ايمان يصلح ان يملء خانة الديانة في البطاقة الشخصية
وإن كان تحضر
فنحن محتاجون لدفع البشرية الى الوراء اكثر من الف سنة
دمتم في اسلام
علي رحيل