تضامن مع الاعلامي القدير حمدى قنديل
تتابع الجماعة الثقافية، والأكاديميه بوجه خاص، والمجتمع المصرى بأسره، والامة العربية كلها الانباء المتداولة عن احالة الإعلامى القدير الأستاذ "حمدى قنديل" الى النيابة العامة تمهيدا لمحاكمته جنائيا فى الشكوى التى قدمها أحمد ابو الغيط وزير خارجية النظام المصرى ناسبا إلى "قنديل" سبه وقذفه من خلال مقال للأخير سبق نشره بصحيفة الشروق (القاهرية) مستهل الشهر الماضى.
ويرى الموقعون على هذا البيان ان أسلوب الشكاوى الجنائية وما يستتبعه من استدعاء للتحقيقات، والدخول إلى أروقة المحاكم الجنائية، لا يعدو ان يكون ابشع وسائل قذف الأقلام وأشدها قسوة عن المنع او الحجب من السماح بالتواجد على الساحة الاعلامية , وأن هذا الاسلوب يحمل انتهاكا صارخا لحرية الرأى العام المكفولة فى الدستور المصرى (المادة 47) والاعلان العالمى لحقوق الانسان وكافة المواثيق الدولية, وأن توظيف هذا الاسلوب ضد اعلامى قدير بمكانة حمدى قنديل الذى يعتبر بحق احد شيوخ وعمداء الإعلام العربى, والذى نذر نفسه لخدمة أمته العربية فى كافة ربوعها ولاقى العنت, ولم يزل يقاوم ولن يستسلم ابدا.
وإذ نطالب كافة القوى الوطنية ان تنضم إلى حملتنا مطالبين بوقف اى إجراءات تعسفية ضد الأستاذ حمدى قنديل ومساندته فى كل مواقفه الوطنية دعما للحرية وانتصارا للديمقراطية.
تتابع الجماعة الثقافية، والأكاديميه بوجه خاص، والمجتمع المصرى بأسره، والامة العربية كلها الانباء المتداولة عن احالة الإعلامى القدير الأستاذ "حمدى قنديل" الى النيابة العامة تمهيدا لمحاكمته جنائيا فى الشكوى التى قدمها أحمد ابو الغيط وزير خارجية النظام المصرى ناسبا إلى "قنديل" سبه وقذفه من خلال مقال للأخير سبق نشره بصحيفة الشروق (القاهرية) مستهل الشهر الماضى.
ويرى الموقعون على هذا البيان ان أسلوب الشكاوى الجنائية وما يستتبعه من استدعاء للتحقيقات، والدخول إلى أروقة المحاكم الجنائية، لا يعدو ان يكون ابشع وسائل قذف الأقلام وأشدها قسوة عن المنع او الحجب من السماح بالتواجد على الساحة الاعلامية , وأن هذا الاسلوب يحمل انتهاكا صارخا لحرية الرأى العام المكفولة فى الدستور المصرى (المادة 47) والاعلان العالمى لحقوق الانسان وكافة المواثيق الدولية, وأن توظيف هذا الاسلوب ضد اعلامى قدير بمكانة حمدى قنديل الذى يعتبر بحق احد شيوخ وعمداء الإعلام العربى, والذى نذر نفسه لخدمة أمته العربية فى كافة ربوعها ولاقى العنت, ولم يزل يقاوم ولن يستسلم ابدا.
وإذ نطالب كافة القوى الوطنية ان تنضم إلى حملتنا مطالبين بوقف اى إجراءات تعسفية ضد الأستاذ حمدى قنديل ومساندته فى كل مواقفه الوطنية دعما للحرية وانتصارا للديمقراطية.