حين أرى (الزعيم) عادل إمام في فيلم اللعب مع الكبار وبطولته أمام الكبار
أتيقن إنه يلعب على الصغار
وحين أشاهد فيلمه الإرهابي لاأستطيع التمييز كونه إرهابي يمثل دور ضحية الفكر
أم هو ضحية المادة والشهرة يمثل دور الإرهابي
فلاأفهم قصده حين يتركنا في إختيار صعب بين أن نموت ( أصوليون أو متزمتون أو إسلاميون )
وبين العيش في بيت نجد فيه صور شيوعيون من أمثال جيفارا وإحتساء الكوؤس مع ( الفرنجة ) ثم الموت رميا بالرصاص بين أحضان
فاتنة جميلة امام بيتها " المودرن "
ليذرف المشاهد دموعه عل خيبة المسلم الذي ( حب وماطالش )
أتيقن إنه يلعب على الصغار
وحين أشاهد فيلمه الإرهابي لاأستطيع التمييز كونه إرهابي يمثل دور ضحية الفكر
أم هو ضحية المادة والشهرة يمثل دور الإرهابي
فلاأفهم قصده حين يتركنا في إختيار صعب بين أن نموت ( أصوليون أو متزمتون أو إسلاميون )
وبين العيش في بيت نجد فيه صور شيوعيون من أمثال جيفارا وإحتساء الكوؤس مع ( الفرنجة ) ثم الموت رميا بالرصاص بين أحضان
فاتنة جميلة امام بيتها " المودرن "
ليذرف المشاهد دموعه عل خيبة المسلم الذي ( حب وماطالش )