ن والقلم

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى ثقافى إسلامى ينافش قضايا الأمة ، وهموم الناس ، وأحوال السياسة ، ومشكلات الشباب بأفكار جادة ورؤى واعية


    فيروس ستاكسنِت- مؤشر على حرب إلكترونية قادمة؟

    كلمات من نور
    كلمات من نور
    المدير العام
    المدير العام


     فيروس ستاكسنِت- مؤشر على حرب إلكترونية قادمة؟ Stars12
     فيروس ستاكسنِت- مؤشر على حرب إلكترونية قادمة؟ EgyptC
    الدولة : مصر
    رقم العضوية: : 39
    عدد المساهمات : 3309
    عدد النقاط : 5984
    العمر : 56
    المهنة : أم لأربعة من البنين ووالدهم
    تاريخ التسجيل : 10/03/2010

    . فيروس ستاكسنِت- مؤشر على حرب إلكترونية قادمة؟ Im_msn
    1- كيف تتلذذ بالصلاة
    2- صرخة أنثى ملتزمة : بكل بساطةأريد زوجاً بكراً


     فيروس ستاكسنِت- مؤشر على حرب إلكترونية قادمة؟ Pens

     فيروس ستاكسنِت- مؤشر على حرب إلكترونية قادمة؟ 9710

    جديد فيروس ستاكسنِت- مؤشر على حرب إلكترونية قادمة؟

    مُساهمة من طرف ÙƒÙ„مات من نور الخميس أكتوبر 07, 2010 12:44 pm

    [size=18][color=green][center]



    فيروس ستاكسنِت- مؤشر على حرب إلكترونية قادمة؟

     فيروس ستاكسنِت- مؤشر على حرب إلكترونية قادمة؟ Viruspc




    بعدما أصاب فيروس ستاكسنِت ثلاثين ألف حاسوب في إيران، غير وجهته إلى الصين، كما سجلت إصابات في ألمانيا. وإذا لم يتمكن ذلك الفيروس من القضاء على أجهزة الكمبيوتر، إلا أنه يعتبر من أكثر الفيروسات الخبيثة تطورا على الإطلاق.

    أعلنت وكالة الأنباء الصينية شينخوا مؤخرا أن فيروس "ستاكسنِتStuxnet " أصاب ستة ملايين حاسوب، بعدما أصاب في وقت سابق حوالي ثلاثين ألف حاسوب في إيران، حسب ما أفادت وزارة الصناعة لشؤون التخطيط في طهران. وفي مطلع أيلول/ سبتمبر كشف المتحدث عن شركة سيمنس الألمانية أن الفيروس أصاب أيضا حواسيب خمس عشرة شركة ألمانية من عملاء سيمنس، خمس شركات منها داخل ألمانيا.

    ويبحث فيروس ستاكسنِت عن نقاط الضعف داخل أنظمة التشغيل، لاختراق الأنظمة الآلية التي طورتها الشركة الألمانية العملاقة والمستخدمة في المصانع ومحطات الطاقة والأنظمة الفنية بشكل عام. وفجرت الهجمات الإلكترونية التي تعرضت لها محطة بوشهر النووية الإيرانية جدلا واسعا على الساحة الدولية. علما بأن شركة سيمنس كانت قد شاركت قبل عقود في إنشاء المحطة النووية الإيرانية.

    ساحة المعركة الخامسة


     فيروس ستاكسنِت- مؤشر على حرب إلكترونية قادمة؟ Computervirus


    وقد جنت إيران من جراء برنامجها النووي غضب واستياء الغرب. وإسرائيل على وجه الخصوص، تخشى من تسلح إيران نوويا، لأن صواريخ متوسطة المدى تكفي طهران لضرب تل أبيب. وأمام احتمالية تطوير إيران لرؤوس نووية، نما الخوف والذعر لدى الإسرائيليين، من هجمة نووية إيرانية في حال طورت الأخيرة ترسانة نووية.في المقابل، وفور الكشف عن الفيروس، وجه الإيرانيون أصابع الاتهام إلى جهاز المخابرات الإسرائيلي بتطويره. ولم يستثن الخبير الأمني الألماني أرنه شونبوم في حوار أدلى به لصحيفة Wirtschaftswoche "فيرتشافتسفوخه " تلك الاحتمالية. وساق الخبير الألماني أمثلة حول إيسلاندا وجورجيا، اللتين تعرضتا إلى هجمات إلكترونية، في أوج صراعهما مع روسيا. وبحسب شونبوم، أصبح "العالم الافتراضي" ساحة المعركة الخامسة، بعد البر والجو والبحر والفضاء".

    وحول هوية مطور فيروس ستاكسنِت، لم يرغب المكتب الاتحادي للقضايا الأمنية وتقنية المعلومات في ألمانيا الإدلاء بأي تصريح لموقع الدويتشه فيله. بيد أن المتحدث عن المكتب أوضح في الوقت ذاته "أن تلك الهجمة تم الإعداد لها بإحكام" وأن "جهدا كبيرا بُذل، وأموالا طائلة أنفقت لاختراق جميع الأنظمة الأمنية المعقدة".

    هجمات مرتقبة

    وفي طهران، خفت الأصوات التي كانت تتهم القوى الغربية بمحاولتها التحكم في برنامجها النووي. بل إن وزارة الصناعة الإيرانية، قللت من خطورة الفيروس وصرحت أنه تم القضاء عليه. وفي هذا السياق أورد محسن حاتم نائب وزير الصناعة انه "تم تطهير أجهزة الكمبيوتر الصناعية التي تسلل إليها فيروس ستاكسنت، وأن الفيروس لم يعد يشكل أدنى خطر على المحطة النووية".بيد أن الخبير الألماني شونبوم حذر من خطر ذلك الفيروس، الذي يعتبره الخبراء من أكثر الفيروسات الخبيثة تطورا في العالم حتى الآن. وأورد شونبوم أمثلة مثل ما حدث عام 2007، حين تعرضت حواسيب مكتب المستشارية في برلين لهجمة بواسطة قراصنة من الصين. وأضاف الخبير الأمني، أن المسألة مسألة وقت فقط "لحدوث هجمات جديدة".

    ألمانيا أيضا مهددة

    ولم تعد الشركات الألمانية كغيرها من الشركات الأخرى حول العالم في مأمن من الهجمات الإلكترونية. والدليل على ذلك أن مكتب حماية الدستور في ولاية بادن فورتنبارغ أصدر تقريرا عام 2008، متحدثا فيه عن "حملة عشوائية" لهجمات فيروسة أصابت حواسيب تابعة لمؤسسات حكومية أو شركات صناعية متخصصة في مجال الفيزياء والتسلح والنظام النقدي.ولقد أظهر فيروس ستاكسنت، أن أنظمة التشغيل الأكثر أمنا معرضة هي الأخرى إلى الإصابة بهذا الفيروس. ما يعني أن الشركات باتت في حاجة ملحة إلى صياغة جديدة لنظام الأمن الإلكتروني، وبات يتحتم عليها إنفاق ميزانيات أكبر لتطوير برامج جديدة للرفع من نظامها الأمني


      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 19, 2024 3:54 am